||   بسم الله الرحمن الرحيم | اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَينا حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً | برحمتك يا أرحم الراحمين   ||   اهلا وسهلا بكم في الموقع   ||  


  





 310- (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فيهَا اسْمُهُ) 4 سؤال النهضة واصلاح التعليم

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 401- فائدة فقهية: في شأنية الصبي لإيقاع العقد

 242- التحليل العلمي لروايات مقامات المعصومين (عليهم السلام)

 294- الفوائد الأصولية (الحكومة (4))

 437- فائدة فقهية: من وجوه إثبات صحة معاملة الصبي بإذن وليه

 أسئلة وأجوبة حول التقليد

 معنى ارتد الناس بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)

 47- القرآن الكريم: (إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت) -2- الإمام الحسين: (وإنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي) الإصلاح في منظومة القيم وفي الثقافة والتعليم

 213- مباحث الاصول: الفوائد الأصولية (الدليل العقلي) (6)



 الحسين المحمول عليه السلام على أجنحة الملائكة صريع على أرض كربلاء

 الإِمَامُ الحُسَينُ خَليفَةُ اللهِ وَإِمَامُ الأُمَّةِ

 تعلَّمتُ مِن الإِمامِ.. شرعِيَّةُ السُّلطةِ

 اقتران العلم بالعمل



 موسوعة الفقه للامام الشيرازي على موقع مؤسسة التقى الثقافية

 183- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (1)

 351- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (2)

 310- الفوائد الأصولية: القصد (1)

 قسوة القلب

 النهضة الحسينية رسالة إصلاح متجددة

 الأجوبة على مسائل من علم الدراية

 استراتيجية مكافحة الفقر في منهج الإمام علي (عليه السلام)

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 نقد الهرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة



  • الأقسام : 91

  • المواضيع : 4535

  • التصفحات : 28468034

  • التاريخ :

 
 
  • القسم : النقاش العلمي .

        • الموضوع : في قوله تعالى: (وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى) ما نوع هذا الخوف؟ .

في قوله تعالى: (وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى) ما نوع هذا الخوف؟
15 ربيع الثاني 1438هـ

السؤال: في قوله تعالى : (وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى)  ما نوع هذا  الخوف [1]؟
 
الجواب:  هذه الآية المباركة تتحدث عن الخوف من مقام الربوبية ، وهو الذي يكون داعياً لنهي النفس عن الهوى ؛ لأن الخوف تارة يكون خوفاً من العقوبة ، وأخرى يكون خوفاً  من المقام ،  وخوف المقام  أعلى رتبة من خوف العقوبة[2] وليس المراد من خوف مقامه تعالى خوف السقوط عن مقام القرب لديه فانه من مصاديق خوف العقوبة، وان كانت وضعية وكانت من أسمى مراتب خوف المقام، بل المراد مرتبة سابقة على ذلك وخوف المقام تابع من المعرفة وكلما ازدادت المعرفة ازداد الخوف.
 -----------------------------------
 
 

 

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 15 ربيع الثاني 1438هـ  ||  القرّاء : 3262



 
 

برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net