||   بسم الله الرحمن الرحيم | اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَينا حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً | برحمتك يا أرحم الراحمين   ||   اهلا وسهلا بكم في الموقع   ||  


  





 335- من فقه الحديث (لَا يَصْلُحُ مِنَ الْكَذِبِ جِدٌّ وَلَا هَزْلٌ)

 نسبية النصوص والمعرفة (الممكن والممتنع)

 دراسة في كتاب "نسبية النصوص والمعرفة ... الممكن والممتنع" (2)

 392- فائدة فقهية: جواز تصرف الصبي الراشد بإذن وليه

 Reviewing Hermeneutic. Relativity of Truth, Knowledge & Texts – Part 3

 275- (هَذَا بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ) 12 دور (الحكمة) وعلم المستقبل في نهضة الامة

 270- (أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ 8) بين الشك والفوبيا والرهاب

 403- فائدة فقهية: دليل السيرة على جواز معاملات الصبي الراشد

 84- فائدة أصولية: حقيقة الانشاء

 371- (هُوَ الَّذي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ) (20) التفسير العلمي للقرآن الكريم في الميزان



 الحسين المحمول عليه السلام على أجنحة الملائكة صريع على أرض كربلاء

 الإِمَامُ الحُسَينُ خَليفَةُ اللهِ وَإِمَامُ الأُمَّةِ

 تعلَّمتُ مِن الإِمامِ.. شرعِيَّةُ السُّلطةِ

 اقتران العلم بالعمل



 موسوعة الفقه للامام الشيرازي على موقع مؤسسة التقى الثقافية

 183- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (1)

 351- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (2)

 310- الفوائد الأصولية: القصد (1)

 قسوة القلب

 النهضة الحسينية رسالة إصلاح متجددة

 الأجوبة على مسائل من علم الدراية

 استراتيجية مكافحة الفقر في منهج الإمام علي (عليه السلام)

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 نقد الهرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة



  • الأقسام : 91

  • المواضيع : 4538

  • التصفحات : 28931699

  • التاريخ :

 
 
  • القسم : الفوائد والبحوث .

        • الموضوع : 389- فائدة فقهية: جواز أمر الصبي في موارد معينة .

389- فائدة فقهية: جواز أمر الصبي في موارد معينة
18 جمادى الآخرة 1443هـ

بقلم: السيد نبأ الحمامي

ورد في بعض الروايات الصحيحة والموثقة جواز طلاق الغلام ووصيته وصدقته، كما في صحيحة محمد بن مسلم عن أحدهما (عليهما السلام)، قال: (يجوز طلاق الغلام إذا كان قد عقل وصدقته ووصيته وإن لم يحتلم).
وصحيحة عبد الله الحلبي ومحمد بن مسلم عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: (سُئل عن صدقة الغلام ما لم يحتلم، قال: نعم إذا وضعها في موضع الصدقة).
فقد يقال: بإمكان جعل هذه الروايات قرينة على أنّ المدار في دفع مال الصبي وجواز أمره هو الرشد، والتي ذكرت هاتان الروايتان بعض مصاديقه، كجواز وصيته وصدقته وطلاقه، وذلك تنقيحاً للمناط.
وجوابه: أن اللازم تقييد تلك الروايات المانعة من جواز تصرف الصبي مطلقاً على فرض تماميتها دلالةً، بهذه الموارد، وهي: الطلاق والوصية والصدقة، أما تعميم الحكم لجميع التصرفات، فلا دليل عليه إلا على الجزم بإلغاء الخصوصية أو المساواة وما شاكل ذلك، وكل هذه الأمور لا يمكن المصير إليها بعد مجهولية ملاكات الشارع لدينا وبعد إمكان الجمع بالتخصيص.

 

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 18 جمادى الآخرة 1443هـ  ||  القرّاء : 4170



 
 

برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net