||   بسم الله الرحمن الرحيم | اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَينا حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً | برحمتك يا أرحم الراحمين   ||   اهلا وسهلا بكم في الموقع   ||  


  





 7- فائدة ادبية لغوية: عُرفية التعبير بصيغة المبالغة وإرادة المجرد

 336-(إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ) (11) الإحسان باعتباره المحور الفاصل بين العدو والصديق

 311- الفوائد الأصولية: القصد (2)

 137- من فقه الحديث: في قوله (عليه السلام): ((والله إنّا لا نعد الرجل فقيهاً حتى يعرف لحن القول))

 441- فائدة تاريخية: في تحقيق بعض المقامات والمراقد المنسوبة إلى بعض أولاد المعصومين (عليهم السلام)

 188- مباحث الاصول : (مبحث العام) (1)

 27- فائدة عقدية فقهية: وجوب بعض درجات جلب المنفعة

 85- من فقه الآيات: الوجوه المحتملة في قوله تعالى: ( لكم دينكم ولي دين)

 93- فائدة قرآنية تفسيرية :كيف كانت نظرة إبراهيم (عليه السلام) إلى النجوم؟

 الموجز من كتاب الهرمينوطيقا



 الحسين المحمول عليه السلام على أجنحة الملائكة صريع على أرض كربلاء

 الإِمَامُ الحُسَينُ خَليفَةُ اللهِ وَإِمَامُ الأُمَّةِ

 تعلَّمتُ مِن الإِمامِ.. شرعِيَّةُ السُّلطةِ

 اقتران العلم بالعمل



 موسوعة الفقه للامام الشيرازي على موقع مؤسسة التقى الثقافية

 183- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (1)

 351- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (2)

 قسوة القلب

 النهضة الحسينية رسالة إصلاح متجددة

 الأجوبة على مسائل من علم الدراية

 استراتيجية مكافحة الفقر في منهج الإمام علي (عليه السلام)

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 نقد الهرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة

 177- أعلى درجات التواتر لاخبار مولد الامام القائم المنتظر ( عجل الله تعالى فرجه الشريف )



  • الأقسام : 91

  • المواضيع : 4532

  • التصفحات : 28057105

  • التاريخ :

 
 
  • القسم : الفوائد والبحوث .

        • الموضوع : 402- فائدة فقهية: الحرج وتجويز معاملات الصبي .

402- فائدة فقهية: الحرج وتجويز معاملات الصبي
6 رجب 1443هـ

بقلم: السيد نبأ الحمامي

سؤال: باعتبار أن مصالح العباد وشأن الحياة ـ عادةً ـ قائم على إجراء الصبيان المعاملات بإذن أوليائهم؛ لانشغال الكبار بأمور أخرى، أو أمور أهمّ، وعدم تجويز معاملة الصبي بإذن وليه سوف يخلّ بنظام الحياة الاجتماعية، وهو مستلزم للحرج. فهل يمكن القول بجواز معاملاتهم دفعًا للحرج المنفي في قوله تعالى: (وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ في الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ)[1]؟

الجواب: هذا التوجيه في الحقيقة تمسُّكٌ بالعنوان الثانوي، وكلامنا في العنوان الأولي، ثم إن العنوان الثانوي ينفي أحكاماً لكنه لا يثبت أحكاماً على المشهور، فإذا كانت بالعنوان الأولي لا تصحّ، يأتي الكلام: هل الحرج يصحّح الحكم الوضعي أو لا؟ المشهور قالوا: إن لا ضرر ولا حرج ليست منشئةً للأحكام، لكن السيد الوالد (قدس سره) ارتأى أن (لا ضرر) منشئة للأحكام أيضاً، وتحقيقه في محله.

 

-------------------------------
[1] سورة الحج: الآية 78.

 

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 6 رجب 1443هـ  ||  القرّاء : 4275



 
 

برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net