||   بسم الله الرحمن الرحيم | اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَينا حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً | برحمتك يا أرحم الراحمين   ||   اهلا وسهلا بكم في الموقع   ||  


  





 320- (خلق لكم ما في الأرض جميعاً) 8 البطالة المقنعة

 187- العدل والظلم على مستوى الامم التهديدات التي تواجه الحوزات العلمية

 تجليات النصرة الإلهية للزهراء المرضية عليها السلام

 400- فائدة فقهية: اقتضاء الصحة في إنشاء الصبي والفضولي

 40- فائدة روائية: لعل تقطيع الروايات وتصنيفها سبب الاقتصار على بعض المرجحات، وذكر وجوه الحسن فيه

 11- فائدة عقائدية اصولية: الاقوال في الملازمة بين حكم العقل والشرع

 210- دراسة في مناشيء الحق والحكم الستة : المالكية ، السلطة ، العدل ، النَصَفة ، المصلحة ، والرحمة

 100- من فقه الآيات: الوجوه المحتملة في وجه الذم في قوله تعالى: (انا وجدنا ابائنا على امة وانا على اثارهم مقتدون)

 267- مباحث الأصول: (الدليل العقلي) (القدرة من شرائط التكليف) (1)

 54- بحث فقهي اصولي: الفرق بين الموضوع الصرف والمستنبط



 الحسين المحمول عليه السلام على أجنحة الملائكة صريع على أرض كربلاء

 الإِمَامُ الحُسَينُ خَليفَةُ اللهِ وَإِمَامُ الأُمَّةِ

 تعلَّمتُ مِن الإِمامِ.. شرعِيَّةُ السُّلطةِ

 اقتران العلم بالعمل



 موسوعة الفقه للامام الشيرازي على موقع مؤسسة التقى الثقافية

 183- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (1)

 351- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (2)

 310- الفوائد الأصولية: القصد (1)

 قسوة القلب

 النهضة الحسينية رسالة إصلاح متجددة

 الأجوبة على مسائل من علم الدراية

 استراتيجية مكافحة الفقر في منهج الإمام علي (عليه السلام)

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 نقد الهرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة



  • الأقسام : 91

  • المواضيع : 4535

  • التصفحات : 28467899

  • التاريخ :

 
 
  • القسم : النقاش العلمي .

        • الموضوع : ما الدليل على أن طرق الإطاعة والمعصية عقلائية؟ .

ما الدليل على أن طرق الإطاعة والمعصية عقلائية؟
26 ربيع الثاني 1438هـ

السؤال: ما الدليل على أن طرق الإطاعة  والمعصية عقلائية [1]؟
 
الجواب: الدليل على ذلك قوله تعالى: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ)[2] لظهوره في ذلك إطلاقاً وإلا فالتزاماً[3] ، ولأنه لو كان الشارع قد جاء بطريقة جديدة لبلغنا  ذلك وقد قال تعالى: (فَلَوْلا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ) ولم يحدد طريقة لإنذارهم لهم ولم يرتب وجوب الحذر على كون الإنذار بطريقة أخرى غير طريقة العقلاء، بل  قد علمنا : أن الشارع والمتشرعة قد اعتمدوا على تلك الطرق  إلا ما ردع عنها الشارع كالقياس ألا ترى ان الأنبياء (عليهم السلام) في قوله تعالى: (أُبَلِّغُكُمْ رِسَالاتِ رَبِّي) و(بَشِيراً وَنَذِيراً) لم يأتوا بطريقة جديدة في التبليغ بل بلغوا حسب الطرق العقلائية المعهودة ومع ذلك وجب على الناس القبول واستحقوا العقاب بالمخالفة؟.
-----------------------------------
 
 

 

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 26 ربيع الثاني 1438هـ  ||  القرّاء : 2894



 
 

برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net