||   بسم الله الرحمن الرحيم | اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَينا حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً | برحمتك يا أرحم الراحمين   ||   اهلا وسهلا بكم في الموقع   ||  


  





 179- مباحث الاصول : (المستقلات العقلية) (1)

 بعض العوامل الاقتصادية لإنتاج الثروة ومكافحة الفقر

 202- التنويم المغناطيسي والايحائي السلاح الاكبر بايدي الاديان والفرق الضالة

 80- (إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل)-5 مناشئ تولّد حقّ السلطة والحاكمية: 1- المالكية

 246- مقاصد الشريعة في معادلة الرحمة والاستشارية في شؤون الحكم والحياة

 138- الفعل مولوي وإرشادي كـ(الأمر)

 209- مباحث الاصول -الفوائد الأصولية (الدليل العقلي) (2)

 376- فائدة كلامية: دليل حساب الاحتمالات على صحة الدعوة النبوية ومذهب أهل البيت

 197- مباحث الاصول - (الوضع) (4)

 41- من فقه الحديث: المحتملات في قوله عليه السلام: (نَّا نُجِيبُ النَّاسَ عَلَى الزِّيَادَةِ وَ النُّقْصَان)



 الحسين المحمول عليه السلام على أجنحة الملائكة صريع على أرض كربلاء

 الإِمَامُ الحُسَينُ خَليفَةُ اللهِ وَإِمَامُ الأُمَّةِ

 تعلَّمتُ مِن الإِمامِ.. شرعِيَّةُ السُّلطةِ

 اقتران العلم بالعمل



 موسوعة الفقه للامام الشيرازي على موقع مؤسسة التقى الثقافية

 183- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (1)

 351- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (2)

 310- الفوائد الأصولية: القصد (1)

 قسوة القلب

 النهضة الحسينية رسالة إصلاح متجددة

 الأجوبة على مسائل من علم الدراية

 استراتيجية مكافحة الفقر في منهج الإمام علي (عليه السلام)

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 نقد الهرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة



  • الأقسام : 91

  • المواضيع : 4572

  • التصفحات : 29732482

  • التاريخ :

 
 
  • القسم : الفوائد والبحوث .

        • الموضوع : 430- فائدة فلسفية: الموضوع الحامل للمصلحة على أصالة الوجود أو اصالة الماهية .

430- فائدة فلسفية: الموضوع الحامل للمصلحة على أصالة الوجود أو اصالة الماهية
11 شعبان 1443هـ

بقلم: السيد نبأ الحمامي

على أصالة الماهية، متعلق الحكم هو الكلي الطبيعي، ولكن هذا الكلي الطبيعي الموجود في الذهن ليس حاملاً للمصلحة، بل الحامل للمصلحة هو فرد هذا الكلي الطبيعي، ويكون فرداً ويتشخص بالعوارض التسعة المعروفة. وعليه: فلابد من القول بكونه بما هو مرآةٌ موضوعاً للحكم لا بما هو هو، فتأمل.

أما على أصالة الوجود فلا يوجد كلي طبيعي، بل الموجود الوجودات الخارجية المتشخصة بالوجود؛ فإن الوجود والوحدة والتشخص والشيئية متساوقة، وبالتالي يكون متعلق الحكم هو هذا الفرد الموجود والمفهوم مشير إليه، وكذا الحال على ما اخترناه من أصالة المصداق، فتدبر.

 

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 11 شعبان 1443هـ  ||  القرّاء : 4092



 
 

برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net