||   بسم الله الرحمن الرحيم | اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَينا حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً | برحمتك يا أرحم الراحمين   ||   اهلا وسهلا بكم في الموقع   ||  


  





 228- (الامة الواحدة) على مستوى النشأة والذات والغاية والملّة والقيادة

 17- (ليظهره على الدين كله)3 الرسول الأعظم في مواجهة مشركي العصر الحديث

 134- من فقه الحديث: في قوله (عليه السلام):((إنّا لا نعد الفقيه منهم فقيهاً حتى يكون محدثاً))

 113- بحث اصولي: فارق الحقيقة عن المجاز بالدلالة التصديقية الثانية

 342- (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ) (17) المتفوقون والموهوبون والعباقرة في دائرة العدل والإحسان

 267- مباحث الأصول: (الدليل العقلي) (القدرة من شرائط التكليف) (1)

 شورى الفقهاء

 253- العفو والمغفرة وإشراك الناس في صناعة القرار وتأثير مقاصد الشريعة في قاعدة دوران الامر بين التعيين والتخيير

 274- مباحث الأصول: (الموضوعات المستنبطة) (4)

 365- الفوائد الاصولية: الصحيح والأعم (8)



 اقتران العلم بالعمل

 متى تصبح الأخلاق سلاحا اجتماعيا للمرأة؟

 الحريات السياسية في النظام الإسلامي

 فنّ التعامل الناجح مع الآخرين



 موسوعة الفقه للامام الشيرازي على موقع مؤسسة التقى الثقافية

 183- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (1)

 351- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (2)

 قسوة القلب

 استراتيجية مكافحة الفقر في منهج الإمام علي (عليه السلام)

 الأجوبة على مسائل من علم الدراية

 النهضة الحسينية رسالة إصلاح متجددة

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 نقد الهرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة

 177- أعلى درجات التواتر لاخبار مولد الامام القائم المنتظر ( عجل الله تعالى فرجه الشريف )



  • الأقسام : 85

  • المواضيع : 4431

  • التصفحات : 23703791

  • التاريخ : 29/03/2024 - 01:28

 
 
  • القسم : الفوائد والبحوث .

        • الموضوع : 430- فائدة فلسفية: الموضوع الحامل للمصلحة على أصالة الوجود أو اصالة الماهية .

430- فائدة فلسفية: الموضوع الحامل للمصلحة على أصالة الوجود أو اصالة الماهية
11 شعبان 1443هـ

بقلم: السيد نبأ الحمامي

على أصالة الماهية، متعلق الحكم هو الكلي الطبيعي، ولكن هذا الكلي الطبيعي الموجود في الذهن ليس حاملاً للمصلحة، بل الحامل للمصلحة هو فرد هذا الكلي الطبيعي، ويكون فرداً ويتشخص بالعوارض التسعة المعروفة. وعليه: فلابد من القول بكونه بما هو مرآةٌ موضوعاً للحكم لا بما هو هو، فتأمل.

أما على أصالة الوجود فلا يوجد كلي طبيعي، بل الموجود الوجودات الخارجية المتشخصة بالوجود؛ فإن الوجود والوحدة والتشخص والشيئية متساوقة، وبالتالي يكون متعلق الحكم هو هذا الفرد الموجود والمفهوم مشير إليه، وكذا الحال على ما اخترناه من أصالة المصداق، فتدبر.

 

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 11 شعبان 1443هـ  ||  القرّاء : 2472



 
 

برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net