||   بسم الله الرحمن الرحيم | اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَينا حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً | برحمتك يا أرحم الراحمين   ||   اهلا وسهلا بكم في الموقع   ||  


  





 348- فائدة أصولية دليل الأخباري على لزوم الاحتياط ومدى شموليته.

 330- (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ) (5) العدل والاحسان في توزيع الموارد المالية والمرجعية في تحديدهما.

 306- الاهتداء إلى سُبُل السَّلام والصراط المستقيم

 245- مباحث الاصول: (الحجج والأمارات) (3)

 155- الانذار الفاطمي للعالم الاسلامي وكافة البشر

 372- فائدة أصولية: حجية خبر الثقة للعامي من حيث الدلالة

 435- فائدة فقهية: استفراغ الوسع في الاجتهاد

 78- (إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل)-3 سيادة الأمة أو سيادة الشعب؟

 297- الفوائد الأصولية (الحكومة (7))

 354- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (5)



 اقتران العلم بالعمل

 متى تصبح الأخلاق سلاحا اجتماعيا للمرأة؟

 الحريات السياسية في النظام الإسلامي

 فنّ التعامل الناجح مع الآخرين



 موسوعة الفقه للامام الشيرازي على موقع مؤسسة التقى الثقافية

 183- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (1)

 351- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (2)

 قسوة القلب

 استراتيجية مكافحة الفقر في منهج الإمام علي (عليه السلام)

 الأجوبة على مسائل من علم الدراية

 النهضة الحسينية رسالة إصلاح متجددة

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 نقد الهرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة

 161- مفردات ومصاديق مبادئ الاستنباط (8): علم الاديان الفقهي والاصولي المقارن



  • الأقسام : 85

  • المواضيع : 4430

  • التصفحات : 21684718

  • التاريخ : 29/09/2023 - 16:16

 
 
  • القسم : الفوائد والبحوث .

        • الموضوع : 472-فائدة فقهية: ترديد العدد في روايات جواز أمر الصبي .

472-فائدة فقهية: ترديد العدد في روايات جواز أمر الصبي
16محرم 1444هـ

بقلم: السيد نبأ الحمامي

قد يقال: المعروف أن العدد لا مفهوم له، وبالتالي فإن اختلاف التحديد العمري الوارد في روايات الصبي لا تنافي بينها، نظير اختلاف الروايات في تحديد المغرب، فقد ادعى بعضهم أنه لا تعارض بينها، فالوقت هو الغروب، والأفضل هو غياب الحمرة المشرقية، وهنا كذلك، فيمكن القول بأن التكليف يبدأ من الثمان، ونهايته وغايته خمس عشرة سنة.

ويرده: أن هذا الوجه يمكن تصوره في الحكم التكليفي، أما الحكم الوضعي الدائر بين الصحة والبطلان فلا يجري؛ إذ مآله إلى الترديد بين الوجود والعدم، مع أنه لا واسطة بينهما حتى يجري هذا الوجه.

فقوله (عليه السلام): (لا يجوز أمره)، أي: باطل، ومن الواضح أن الباطل مهما تفاوتت درجاته فهو باطل، وهذا مما لم يختلف فيه الفقهاء.

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 16محرم 1444هـ  ||  القرّاء : 1369



 
 

برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net