||   بسم الله الرحمن الرحيم | اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَينا حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً | برحمتك يا أرحم الراحمين   ||   اهلا وسهلا بكم في الموقع   ||  


  





 الأوامر المولوية والإرشادية

 11- الإمام الحسين عليه السلام وانقاذ العباد

 411- فائدة فقهية: رفع الشارع لمقتضي الملكية في الصبي

 31- فائدة فقهية: ملاكات ووجوه لحكم الشارع بالرجوع للمفتي والقاضي والراوي

 141- من فقه الحديث: قوله(عليه السلام): ((ما أمرناك ولا أمرناه إلا بأمر وسعنا ووسعكم الأخذ به))

 156- مفردات ومصاديق مبادئ الاستنباط (3): علم البلاغة- علم اللغة- علم النحو – علم الصرف- علم المنطق

 6-ضرورة التزام منهج التحقيق الموسع والتدقيق, وتطويع منهج فقه اللغة

 447- فائدة اقتصادية-فقهية: تأصيل قاعدة: خَلَقَ لَكُمْ ما في الأَرْضِ جَـمِيعًا

 127- محاسبة النفس وتقييم الذات

 3- بحوث في الولاية



 الحسين المحمول عليه السلام على أجنحة الملائكة صريع على أرض كربلاء

 الإِمَامُ الحُسَينُ خَليفَةُ اللهِ وَإِمَامُ الأُمَّةِ

 تعلَّمتُ مِن الإِمامِ.. شرعِيَّةُ السُّلطةِ

 اقتران العلم بالعمل



 موسوعة الفقه للامام الشيرازي على موقع مؤسسة التقى الثقافية

 183- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (1)

 351- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (2)

 قسوة القلب

 النهضة الحسينية رسالة إصلاح متجددة

 الأجوبة على مسائل من علم الدراية

 استراتيجية مكافحة الفقر في منهج الإمام علي (عليه السلام)

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 نقد الهرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة

 177- أعلى درجات التواتر لاخبار مولد الامام القائم المنتظر ( عجل الله تعالى فرجه الشريف )



  • الأقسام : 91

  • المواضيع : 4532

  • التصفحات : 28064572

  • التاريخ :

 
 
  • القسم : الفوائد والبحوث .

        • الموضوع : 105- فائدة ادبية نحوية: الاحتمالان في (ال) الذهني او الذكري او الحضوري .

105- فائدة ادبية نحوية: الاحتمالان في (ال) الذهني او الذكري او الحضوري
23 محرم الحرام 1438هـ

فائدة ادبية نحوية: الاحتمالان في ال الذهني او الذكري او الحضوري*

التحقيق: انه يوجد في العهد الذهني وأخويه احتمالان كلاهما يتم به المقصود:
الاحتمال الأول: أنّ (ال) التي هي للعهد الذهني أو الذكري او الحضوري تشير [1] إلى الفرد الخارجي بالمباشرة ودون توسيط الطبيعة، والأمر هنا واضح.
الاحتمال الثاني: انها تشير الى الطبيعي المتمصدق[2]، وهذا أيضا ليس بقابل للإطلاق وليس محلاً له فان الحصة المتمصدقة غير قابلة للإطلاق ولا للتقييد فان كليهما ممتنع في الكلي المتمصدق من حيث هو متمصدق أو يقال انها غير قابلة للإطلاق إذ[3] لم تكن قابلة للتقييد[4] فان التقابل بينهما تقابل الملكة والعدم على رأي[5] (بعض الأصوليين) – ولو امتنع احدهما لامتنع الآخر؛ بل حتى لو قلنا بأنّ التقابل هو تقابل الضدين فتأمل.
-----------------------------------------

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 23 محرم الحرام 1438هـ  ||  القرّاء : 11414



 
 

برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net