49- مرجعية الفقيه للموضوعات الصرفة
16 شوال 1436هـ
في مرجعية الفقيه للموضوعات الصرفة، تكريس لمحورية العلماء والفقهاء في شؤون الحياة، وهو امر مطلوب ومحبَّذ شرعاً؛ فان (الفقهاء حصون الاسلام) وكونهم حصناً متوقف ولو في الجملة على بيان الحكم والموضوع معاً
(ومجاري الامور والاحكام على ايدي العلماء بالله الامناء على حلاله وحرامه)
و"الأمور" عامة للموضوعات الصرفة والشؤون العامة
والمرجعية لهم في ذلك التخييرية، والوجه في ذلك كونهم خبراء فيها او على تواصل مع الخبراء.
ولهذا البحث تفصيل اشير اليه في كتاب (المبادئ التصورية والتصديقية لعلم الفقه والأصول)
16 شوال 1436هـ