||   بسم الله الرحمن الرحيم | اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَينا حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً | برحمتك يا أرحم الراحمين   ||   اهلا وسهلا بكم في الموقع   ||  


  





 91- فائدة أدبية صرفية: صيغ المبالغة وتجردها عن معنى المبالغة

 29- فائدة فقهية: من الفروق ما بين المفتي والقاضي

 56- (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ)2 معادلة (الإخلاص) و(الشرك) في دعوة رب الأرباب

 دراسة في كتاب "نسبية النصوص والمعرفة ... الممكن والممتنع" (4)

 234- مقام التسليم والانقياد لولاة الأمر وأَبطال حول أمير المؤمنين (عليه السلام) (قيس بن سعد بن عبادة)

 89- فائدة حِكَمية: أقسام المعقولات

 296- الفوائد الأصولية (الحكومة (6))

 174- ( عصر الظهور ) بين عالم الإعجاز وعالم الأسباب والمسببات

 37- (كونوا مع الصادقين)5 العلاقة العلية والمعلولية التبادلية بين (التقوي) و(الكون مع الصادقين) الإمام الجواد عليه السلام والحجج الإلهية والأدلة الربانية

 42- فائدة روائية: التعبير بالشر والشرية لا تدل على حرمة الفعل الموصوف بذلك



 الحسين المحمول عليه السلام على أجنحة الملائكة صريع على أرض كربلاء

 الإِمَامُ الحُسَينُ خَليفَةُ اللهِ وَإِمَامُ الأُمَّةِ

 تعلَّمتُ مِن الإِمامِ.. شرعِيَّةُ السُّلطةِ

 اقتران العلم بالعمل



 موسوعة الفقه للامام الشيرازي على موقع مؤسسة التقى الثقافية

 183- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (1)

 351- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (2)

 310- الفوائد الأصولية: القصد (1)

 قسوة القلب

 النهضة الحسينية رسالة إصلاح متجددة

 الأجوبة على مسائل من علم الدراية

 استراتيجية مكافحة الفقر في منهج الإمام علي (عليه السلام)

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 نقد الهرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة



  • الأقسام : 91

  • المواضيع : 4538

  • التصفحات : 28921030

  • التاريخ :

 
 
  • القسم : الفوائد والبحوث .

        • الموضوع : 48- بحث اصولي: حكم تقييد المثبتين اذا كانا من سنخين .

48- بحث اصولي: حكم تقييد المثبتين اذا كانا من سنخين
15 شوال 1436هـ

المشهور ـ كما قيل ـان الدليلين المثبتين لا يقيد احدهما الاخر؛ سواء أ كان المثبتان أحدهما عاماً والآخر خاصا ام مطلقا ومقيدا, فلو قال: المولى لعبده (اكرم العلماء), ثم قال بعد ذلك (اكرم العلماء العدول)،فان (العدول) لا يقيد (اكرم العلماء), ولايخصص وجوب الاكرام بالعدول من العلماء دون غيرهم, بل العدول كقيد يحمل على الافضل.

وقد يستدل لهم ببناء العقلاء وطريقتهم في حواراتهم واستعمالاتهم من حيث عدم بنائهم على كون القيد الوارد في الدليل المثبت احترازياً مقيداً للدليل الاخر.
هذا اذا كانا من سنخ واحد, اما ان كان الدليلان المثبتان من سنخين، فالامر في عدم تقييد احدهما بالآخر اوضح، كما اذا كان احدهما خبراً والاخر انشاءاً، كقول القائل: (يرغب المولى باكرام العلماء) و قوله الاخر: ( اكرم العلماء العدول) فافهم.
وقال جمع ـ ومنهم الآخوند ـ بالتقييد وذلك لاقوائية ظهور المقيد في الوجوب ـ اونظائره ـ التعيني من ظهور المطلق في ظهور التخييري.
والظاهر: التفصيل بين ما لو على تعدد المطلوب فلا تقييد، او علمت وحدته فيقيد، واما لو شك فيه فيفصل بين المقيد المتصل فلا ينعقد للمطلق اطلاقاً عندئذ وبين المنفصل فلا ضابطة نوعية بل الامر مرتهن بمناسبات الحكم والموضوع وغيرهما.
 
 

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 15 شوال 1436هـ  ||  القرّاء : 10368



 
 

برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net